Television has changed the lifestyl

Television has changed the lifestyle of people in every industrialized country in the world. In the United States, where sociologists have studied the effects, some interesting observations have been made.
TV, although not essential, has become a(n) integral part of most people’s lives. It has become a baby- sitter, an initiator of conversations, a major transmitter of culture, and a keeper of traditions. Yet when what can be seen on TV in one day is critically analyzed, it becomes evident that TV is not a teacher but a sustainer. The poor quality of programs does not elevate people into greater understanding, but rather maintains and encourages the status quo.
The primary reason for the lack of quality in American TV is related to both the history of TV development and the economics of TV. TV in American began with the radio. Radio companies and their sponsors first experimented with TV. Therefore, the close relationship, which the advertisers had with radio programs, but many actually produced the programs. Thus, coming from the capitalistic, profit- oriented sector of American society, TV is primarily concerned with reflecting and attracting society rather than innovating and experimenting with new ideas. Advertisers want to attract the largest viewing audience possible; to do so requires that the programs be entertaining rather than challenging.
TV in America today remains, to a large extent, with the same organization and standards as it had thirty years ago. The hope for some evolution and true achievement toward improving society will require a change in the entire system.

Kết quả (Ả Rập) 1:

التلفزيون قد تغير أسلوب حياة الناس في كل البلدان الصناعية في العالم. في الولايات المتحدة، حيث درسوا علماء الآثار، بعض الملاحظات المثيرة للاهتمام.التلفزيون، رغم أن ذلك ليس ضروريا، أصبح a(n) جزءا لا يتجزأ من حياة معظم الناس. وقد أصبح-مربية، بادئ للمحادثات وجهاز إرسال رئيسي للثقافة، وحارس التقاليد. بعد عندما حاسمة يتم تحليل ما يمكن أن ينظر إليه على شاشة التلفزيون في يوم واحد، يصبح من الواضح أن التلفزيون ليس مدرس بل الرزاق. سوء نوعية البرامج عدم رفع الناس إلى فهم أكبر، ولكن بدلاً من ذلك تحتفظ وتشجع الوضع الراهن.والسبب الرئيسي لعدم وجود جودة في "التلفزيون الأميركي" تتصل بتاريخ تطور التلفزيون واقتصاديات التلفزيون. وبدأ التلفزيون في أمريكا مع الإذاعة. أولاً جربت شركات الإذاعة وكفلائهم في التلفزيون. ولذلك، العلاقة الوثيقة، التي كان المعلنين مع البرامج الإذاعية، ولكن الكثير فعلا إنتاج البرامج. وهكذا، قادمة من الرأسمالية، الربح الموجه نحو قطاع مجتمع الأمريكي، تلفزيون يتعلق أساسا بما يعكس واجتذاب المجتمع بدلاً من الابتكار وتجريب الأفكار الجديدة. تريد المعلنين لجذب أكبر عدد من الجماهير المشاهدة ممكنة؛ للقيام بذلك يتطلب أن البرامج الترفيهية بدلاً من الطعن.التلفزيون في أمريكا اليوم لا يزال، إلى حد كبير، مع نفس المنظمة والمعايير كما كان قبل ثلاثين عاماً. أن الأمل في تحقيق بعض التطور وصحيح تجاه تحسين المجتمع سيتطلب تغييرا في النظام بأكمله.

Kết quả (Ả Rập) 2:

تلفزيون تغير أسلوب حياة الناس في كل بلد صناعي في العالم. في الولايات المتحدة، حيث درس علماء الاجتماع والآثار، وقد بذلت بعض الملاحظات المثيرة للاهتمام.
TV، وإن لم يكن ضروريا، وأصبح (ن) جزءا لا يتجزأ من حياة معظم الناس. فقد أصبح حاضنة baby-، وهو البادئ من المحادثات، مرسل كبير من الثقافة، وراعيا للتقاليد. بعد حين أن ما يمكن أن ينظر إليه على شاشة التلفزيون في يوم واحد ويتم تحليل نقدي، يصبح من الواضح أن التلفزيون ليس المعلم ولكن الرزاق. رداءة البرامج لا ترفع الناس إلى فهم أكبر، وإنما يحافظ على ويشجع على الوضع الراهن.
ويتعلق السبب الرئيسي لعدم جودة في التلفزيون الأمريكي إلى كل من تاريخ تطور التلفزيون واقتصاديات TV. TV في أمريكا بدأ مع الراديو. شركات الإذاعة وكفلائهم جربت لأول مرة مع التلفزيون. ولذلك، فإن علاقة وثيقة، والتي كان للمعلنين مع البرامج الإذاعية، ولكن الكثير أنتجوا البرامج. وهكذا، قادمة من رأسمالية، تحقق أرباح قطاع الموجهة للمجتمع الأميركي، التلفزيون تهتم في المقام الأول يعكس وجذب المجتمع بدلا من ابتكار وتجريب الأفكار الجديدة. المعلنين يريدون لجذب أكبر المشاهدين ممكن؛ للقيام بذلك يتطلب أن البرامج تكون مسلية بدلا من التحدي.
TV في أمريكا يزال حتى اليوم، إلى حد كبير، مع نفس المؤسسة والمعايير كما كان قبل ثلاثين عاما. والأمل في بعض التطور والإنجاز الحقيقي نحو تحسين المجتمع تتطلب إجراء تغيير في النظام بأكمله.

Kết quả (Ả Rập) 3:

التلفزيون قد تغير أسلوب حياة الناس في كل بلد صناعي في العالم.في الولايات المتحدة، حيث درس علماء الاجتماع الآثار، وقد وضعت بعض الملاحظات المثيرة للاهتمام
التلفزيون، وإن لم يكن ضروريا، أصبح (ن) جزءا لا يتجزأ من حياة معظم الناس.فقد أصبحت جليسة اطفال، بادئا من الأحاديث، مرسل الرئيسية للثقافةوالحافظ على التقاليد.حتى الآن ما يمكن أن ينظر إليه على شاشة التلفزيون في يوم واحد هو الناقد تحليلها، يصبح من الواضح أن التلفاز ليس معلم ولكن الرزاق.سوء نوعية البرامج لا رفع الناس إلى مزيد من الفهم، بل تشجع ويحافظ على الوضع الراهن -
السبب الرئيسي في انعدام الجودة في التلفزيون الأمريكي يتصل كل من تاريخ تلفزيون التنمية والاقتصاديات.التلفزيون في أمريكا بدأت مع راديو.راديو الشركات والجهات الراعية لها أول تجربة مع التلفزيون.ولذلك، فإن العلاقة الوثيقة التي المعلنين مع البرامج الإذاعية، ولكن العديد من البرامج تسفر في الواقع.وهكذا، قادمة من الرأسمالية،ربح القطاع الموجه نحو تحقيق المجتمع الأمريكي، التلفزيون هي المعنية في المقام الأول مع يعكس جذب المجتمع بدلا من الابتكار و تجريب الأفكار الجديدة.المعلنين يريدون جذب أكبر جمهور ممكن من عرض، ويتطلب ذلك ان البرامج تكون مسلية بدلا من تحدي
التلفزيون في أمريكا اليوم لا يزال، إلى حد كبير،مع نفس المؤسسة والمعايير كما كان قبل ثلاثين عاما.الأمل في بعض التطور و الانجاز الحقيقي نحو تحسين المجتمع يتطلب التغيير في النظام بأكمله -