from shipping crates to paper bags,

from shipping crates to paper bags, the logging industry supplies the raw materials for an array of products. However, this is not without untold harm to the environment. the damage includes habitat loss, polution, and climate change, with the effects spanning the globe from the rain forests of Central Africa, Southeast Asia, and South America to the northern forests of Canada and Scandinavia. The effects of logging extend beyond just the felling of a swath of trees. Nutrients, water, and shelter for plants, animals, and microorganisms throughout the ecosystem are also lost; many life forms both terrestrial and aquatic are becoming endangered as forests vanish.

trees protect the soil beneath them; thus, tree loss can affect soil integrity. For example, the rain forest floor, home to myriad plant life as well as insects, worms, reptiles and amphibians, and small mammals, relies on a dense canopy of branches and leaves to keep it healthy and intact. The canopy prevents surface runoff by intercepting heavy rainfall so that water can drip down slowly onto the porous earth. Tree roots also stabilize the soil and help prevent erosion. In return, a healthy soil encourages root development and microbial activity, which contribute to tree growth and well-being. A major factor in logging-related soil damage comes from road building, with trucks and other heavy equipment compressing the spongy soil, creating furrows where water collects, and disrupting the underground water flow. Eventually, the topsoil wears away, leaving behind an infertile layer of rocks and hard clay.

logging can also damage aquatic habitats. Vegetation along rivers and stream banks helps maintain a steady water flow by blocking the entry of soil and other residue, and tree shade inhibits the growth of algae. Removing trees obliterates these benefits. When eroding soil flows into water ways, the organic matter within it consumes more oxygen, which can lead to oxygen depletion in the water, killing fish and other aquatic wildlife.

Trees provide a natural defense against air pollution. They remove carbon dioxide from the atmosphere while they emit oxygen, and their leaves filter pollutants from the air. Cutting down trees keeps pollutants airborne, where they can mix with water vapor and form acid rain. Water quality in nearby streams and rivers also deteriorates as tree loss contributes to increased sedimentation.

In a healthy forest ecosystem, trees draw moisture from the soil and release it into the atmosphere while they provide shade to lessen evaporation. Thus, deforestation impacts rainfall patterns, leading to flooding as well as drought and forest fires. Deforestation is resposible for about one-fifth of carbon dioxide emissions worldwide, making it a major contributor to climate change in particular, global warming. In the Amazon basin alone, deforestation is responsible for millions of tons of carbon dioxide being released into the atmosphere annually. Some logging companies burn large tracts of forest just to facilitate access to one area a practice that discharges even more carbon dioxide.

Forests, especially the tropical rain forest, are a vital natural resource with extensive biodiversity and irreplaceable wildlife habitats. More responsible logging practices would help ensure that they are protected for future generations.

Kết quả (Ả Rập) 1:

من صناديق الشحن لأكياس الورق، صناعة قطع الأشجار إمدادات المواد الخام لمجموعة واسعة منتجات. ومع ذلك، هذا ليس دون إلحاق ضرر بالبيئة لا توصف. ويشمل الأضرار الموئل الخسارة، والتلوث، وتغير المناخ، مع الآثار التي تغطي العالم من الغابات المطيرة في وسط أفريقيا، وجنوب شرق آسيا، وأمريكا الجنوبية إلى الغابات الشمالية في كندا والدول الإسكندنافية. آثار قطع الأشجار تتجاوز مجرد قطع رقعة أشجار. المواد الغذائية والمياه والمأوى للنباتات والحيوانات والكائنات الدقيقة في جميع أنحاء النظام الإيكولوجي أيضا فقدت؛ أصبحت معرضة للخطر العديد من أشكال الحياة البرية والمائية على السواء كما تختفي الغابات.الأشجار تحمي التربة تحتها؛ وهكذا، يمكن أن تؤثر على فقدان شجرة سلامة التربة. على سبيل المثال، الكلمة الغابات المطيرة، موطنا للحياة النباتية العديدة، فضلا عن الحشرات والديدان والزواحف والبرمائيات والثدييات الصغيرة، وتعتمد على مظلة كثيفة الفروع ويترك للحفاظ على صحية وسليمة. يمنع المظلة الجريان السطحي للمياه باعتراض هطول الأمطار الغزيرة حيث أن المياه يمكن التنقيط إلى أسفل ببطء على الأرض المليئة بالثغرات. جذور الأشجار أيضا استقرار التربة وتساعد على الحيلولة دون تآكل. وفي المقابل، تربة سليمة تشجع التنمية الجذرية والنشاط البكتيري، التي تسهم في نمو الأشجار ورفاه. عاملاً رئيسيا في التربة المتعلقة بتسجيل الأضرار تأتي من بناء الطرق، والشاحنات وغيرها من المعدات الثقيلة ضغط التربة الاسفنجية، وخلق الشقوق حيث تجمع المياه، وتعطيل تدفق المياه الجوفية. في نهاية المطاف، ترتدي التربة السطحية بعيداً، تاركاً وراءه طبقة العقم من الصخور والطين الثابت. تسجيل يمكن أن تلحق الضرر أيضا الموائل المائية. الغطاء النباتي على طول الأنهار والمصارف تيار يساعد في الحفاظ على تدفق مياه مستمر بحظر دخول التربة والمخلفات الأخرى، والظل شجرة يمنع نمو الطحالب. إزالة الأشجار يطمس هذه الفوائد. عندما تآكل التربة التدفقات إلى سبل المياه، يستهلك المواد العضوية داخل ذلك المزيد من الأوكسجين، مما قد يؤدي إلى نضوب الأوكسجين في الماء، وقتل الأسماك وغيرها من الحيوانات المائية البرية.توفر الأشجار دفاع طبيعية ضد تلوث الهواء. أنهم إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي بينما تنبعث الأكسجين، ويترك لهم تصفية الملوثات من الجو. يبقى قطع أشجار الملوثات المحمولة جوا، حيث أنها يمكن خلط مع بخار الماء والأمطار الحمضية في النموذج. تدهور جودة المياه في الجداول والأنهار القريبة أيضا فقدان شجرة يسهم في زيادة الترسب.في نظام إيكولوجي سليم للغابات، أشجار رسم الرطوبة من التربة والإفراج عنها في الغلاف الجوي في حين أنها توفر الظل للتقليل من التبخر. وهكذا، آثار إزالة الغابات أنماط هطول الأمطار، مما يؤدي إلى الفيضانات والجفاف وحرائق الغابات. إزالة الغابات ريسبوسيبلي لحوالي خمس انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها مساهما رئيسيا في تغير المناخ في الاحترار العالمي وخاصة. مسؤولة عن إزالة الغابات في حوض الأمازون وحدها، ملايين الأطنان من ثاني أكسيد الكربون التي تطلق في الجو سنوياً. بعض شركات قطع الأخشاب حرق مساحات شاسعة من الغابات فقط لتسهيل الوصول إلى منطقة واحدة هي ممارسة تصريف المزيد من ثاني أكسيد الكربون.الغابات، ولا سيما الغابات المطيرة الاستوائية، مورد طبيعي حيوي مع واسعة التنوع البيولوجي وموائل الحياة البرية لا يمكن الاستغناء عنه. وسيساعد ممارسات قطع الأشجار أكثر مسؤولية التأكد من أن أنها محمية للأجيال المقبلة.

Kết quả (Ả Rập) 2:

من شحن صناديق لأكياس الورق، وصناعة قطع الأشجار لوازم المواد الخام لمجموعة من المنتجات. ومع ذلك، هذه ليست دون إلحاق ضرر كبير للبيئة. ويشمل الضرر فقدان الموائل، والتلوث، وتغير المناخ، مع آثار من مختلف أنحاء العالم من الغابات المطيرة في وسط أفريقيا وجنوب شرق آسيا، وأمريكا الجنوبية إلى الغابات الشمالية من كندا والدول الاسكندنافية. آثار تسجيل تتجاوز مجرد قطع من رقعة من الأشجار. وخسر أيضا المواد الغذائية والمياه والمأوى للنباتات والحيوانات والكائنات الحية المجهرية في جميع أنحاء النظام الإيكولوجي؛ العديد من أشكال الحياة على حد سواء البرية والمائية وتصبح معرضة للخطر كما تختفي الغابات.

الأشجار تحمي التربة من تحتهم. وبالتالي، يمكن فقدان شجرة تؤثر على سلامة التربة. على سبيل المثال، الطابق الغابات المطيرة، وموطنا لحياة عدد لا يحصى من النباتات والحشرات والديدان والزواحف والبرمائيات والثدييات الصغيرة، تعتمد على مظلة كثيفة من الفروع ويترك للحفاظ على صحة جيدة وسليمة. المظلة يمنع الجريان السطحي عن طريق اعتراض هطول الأمطار الغزيرة حتى أن المياه يمكن أن تقطر ببطء على الأرض التي يسهل اختراقها. جذور الأشجار أيضا تحقيق الاستقرار في التربة وتساعد على منع تآكل. في المقابل، تشجع على تربة صحية التنمية الجذرية والنشاط الميكروبي، والتي تسهم في نمو الأشجار والرفاه. ومن العوامل الرئيسية في تلف التربة ذات الصلة تسجيل يأتي من بناء الطرق، مع الشاحنات والمعدات الثقيلة الأخرى ضغط التربة الاسفنجية، وخلق الأخاديد حيث تتجمع المياه، ووقف تدفق المياه الجوفية. في نهاية المطاف، والتربة السطحية ترتدي بعيدا، تاركا وراءه طبقة العقم من الصخور والطين الصلب. تسجيل ويمكن أيضا أن يسبب تلفا الموائل المائية. الغطاء النباتي على طول الانهار والمصارف تيار يساعد في الحفاظ على تدفق المياه المستمر عن طريق منع دخول التربة وغيرها من بقايا، وشجرة الظل يمنع نمو الطحالب. إزالة الأشجار يطمس هذه الفوائد. عندما يتدفق تآكل التربة في سبل المياه، والمواد العضوية داخله تستهلك المزيد من الأوكسجين، مما قد يؤدي إلى نضوب الأكسجين في الماء، مما أسفر عن مقتل الأسماك وغيرها من الحيوانات البرية المائية. الأشجار توفر حماية طبيعية ضد تلوث الهواء. انهم إزالة ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي بينما تنبعث الأكسجين، وأوراقها تصفية الملوثات من الجو. قطع الأشجار يحافظ الملوثات المحمولة جوا، حيث يمكنهم الاختلاط مع بخار الماء وتكوين الأمطار الحمضية. تدهور نوعية المياه في الجداول والأنهار القريبة أيضا فقدان شجرة تساهم في زيادة الترسيب. وفي النظام الإيكولوجي للغابات صحي، وأشجار رسم الرطوبة من التربة وينبعث منها في الغلاف الجوي في حين أنها توفر الظل لتقليل التبخر. وبالتالي، آثار إزالة الغابات الأمطار أنماط، مما أدى إلى حدوث فيضانات وكذلك الجفاف وحرائق الغابات. إزالة الغابات هو resposible لنحو خمس من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في جميع أنحاء العالم، مما يجعلها مساهما رئيسيا في تغير المناخ بشكل خاص، والاحترار العالمي. في حوض الأمازون وحده، وإزالة الغابات مسؤولة عن ملايين طن من ثاني أكسيد الكربون التي تطلق في الجو سنويا. بعض شركات قطع الأشجار وحرق مساحات واسعة من الغابات فقط لتسهيل الوصول إلى منطقة واحدة وهي ممارسة التصريف المزيد من ثاني أكسيد الكربون. الغابات، وخاصة الغابات الاستوائية المطيرة، هي مورد طبيعي حيوي مع التنوع البيولوجي واسعة وموائل الحياة البرية لا يمكن الاستغناء عنه. ان الممارسات تسجيل أكثر مسؤولية مساعدة على ضمان أنها محمية للأجيال القادمة.