Quietly, and without pain, he began

Quietly, and without pain, he began to cry, and remembered how in his childhood he had often wakened crying at night. But in spite of that he had been happy as a boy, and now his early years seemed all to have been lived in sunlight or among green trees. There were gleams of yellow and gold in his memory, of oranges and honey and the dining-room curtains on a morning of summer wind. He thought of his mother's large white arms, and his father's close-cropped hair. His father had been a professor of mathematics, and he one of five children. He remembered the ridiculous family procession to church, every week, all in stiff clothes, and his father's cigar on the homeward wall. One Sunday there had been a strange preacher, a distinguished visitor to the university, who before beginning his sermon had stood, for a long time as it seemed, looking slowly from one to another of the assembled people, then said quietly, as if disclosing a secret, "Be still, and know that I am God". Believing the words to be a statement of fact instead of a dramatic introduction, he, still a child, had been badly frightened.

When he grew up he had quarrelled with his father, and later his father had been imprisoned because he held dangerous political views, and called himself a Liberal. His father had been a talkative man, given to expounding with great energy his views on every subject conceivable to man, but readily silenced by his wife's voice.

Kết quả (Ả Rập) 1:

بهدوء, ودون ألم, وبدأت في البكاء, ونتذكر كيف في طفولته أنه كان كثيرا ما واكينيد تبكي في الليل. لكن على الرغم من ذلك أنه كان سعيدا كطفل, والآن بدأ سنواته الأولى جميع عاشوا في ضوء الشمس أو بين الأشجار الخضراء. وكانت هناك ومضات من الأصفر والذهب في ذاكرته, البرتقال والعسل وستائر غرفة الطعام في صباح رياح الصيف. أنه يعتقد كبيرة من الأسلحة أن والدته البيضاء, والشعر قريبة والده. وكان والده أستاذا للرياضيات, وأنه واحد من خمسة أطفال. تذكر أنه موكب الأسرة سخيفة الكنيسة, كل أسبوع, كل في ملابس شديدة, والسيجار والده على جدار البيت. الأحد واحد كان هناك واعظ غريبة, زائر الموقر للجامعة, الذي قد بلغ, لفترة طويلة كما يبدو, قبل بداية الخطبة تبحث ببطء من واحد إلى آخر للشعب المجتمعون, ثم قال بهدوء, كما في حالة الكشف عن سر "لا يزال, وأنا أعرف أن الله". إيمانا منها بعبارة أن يكون بيانا لحقيقة بدلا من مقدمة درامية, أنه, لا تزال طفلة, كان من شدة الخوف. عندما ترعرع كان قد تشاجر مع والده, وفي وقت لاحق قد سجن والده لأنه وجهات نظر سياسية خطيرة, ويطلق على نفسه اسم ليبرالي. وكان والده رجل ثرثار, نظرا لشرح وجهات نظرة بشأن كل موضوع يمكن تصوره لرجل مع طاقة كبيرة, ولكن سهولة إسكاته بصوت زوجته.

Kết quả (Ả Rập) 2:

بهدوء, وبدون ألم, وقال انه بدأ في البكاء, وفي طفولته يتذكر كيف انه شداء في كثير من الأحيان لا موقظ في الليل يبكي. ولكن على الرغم من الداخلية باعتبارها صبي HDA is سعيدة, والآن سنواته الأولى إلى be بدا جميعا يعيشون في أشعة الشمس أو الأخضر بين الأشجار. وكانت هناك الومضات الأصفر والذهب في ذاكرته, من البرتقال والعسل والستائر غرفة الطعام صباح الرياح الصيف. وأعرب عن اعتقاده الأسلحة البيضاء الكبيرة والدته, وعلى مقربة-اقتصاص الشعر والده. وكان والده استاذا للرياضيات be HDA, وهو واحد من خمسة أطفال. انه يتذكر الأسرة موكب سخيفة إلى الكنيسة, كل أسبوع, كل ما في الملابس شديدة, والسيجار والده على الحائط إلى الوطن. وذات يوم أحد هناك HDA is غريب واعظ, زائر حاليا إلى الجامعة, الذي هو قبل بداية خطبته وقفت لفترة طويلة كما يبدو HDA, وتبحث من واحدة إلى أخرى ببطء من الناس المجتمعين, ثم قال بهدوء, كما لو أفشى سرا, "كفوا واعلموا أني أنا الله". وإيمانا عبارة أن يكون بيان حقيقة تاي مقدمة دراماتيكية, وقال انه, لا يزال طفلا, HDA is خائفا بشدة. وعندما نشأ مع وتشاجر انه شداء والده, وبعد والده المسجون له HDA is انه hold السادس وجهات النظر السياسية الخطيرة, والحكومة الإسرائيلية نفسه ليبرالي. الده be رجل HDA ثرثارة, وذلك نظرا لشرح وجهات نظره مع طاقة كبيرة في جميع النواحي للإنسان, لكن الصمت بسهولة عن طريق الصوت زوجته.

Kết quả (Ả Rập) 3:

بهدوء و بدون ألم و بدأ يبكي و يتذكر كيف أنه في طفولته كان قد أيقظ في كثير من الأحيان تبكي في الليل.ولكن على الرغم من أنه كان سعيدا عندما كان صبيا, و الآن سنواته الأولى يبدو قد عاش في ضوء الشمس أو بين الاشجار الخضراء. وكانت هناك ومضات من الأصفر و الذهب في ذاكرته, البرتقال و العسل والاكل الستائر في صباح الصيف الرياح. فقد كان يعتقد أن والدته كبيرة بالأسلحة البيضاء, و والده قريب برزت الشعر.كان والده أستاذ الرياضيات, وهو واحد من خمسة أطفال.يذكر انه العائلة المضحكة الموكب الى الكنيسة, كل أسبوع, كل الملابس شديدة, و والده السيجار على جدار البيت.في يوم الاحد كان هناك خطيب غريب الزوار البارزين إلى الجامعة, من قبل بداية خطبته قد وقفت لفترة طويلة كما يبدو, يبحث ببطء من واحد إلى آخر من جمعت الناس , ثم قالت بهدوء, كما لو أن تفشي سرا, "لا يزال, وأنا أعرف أن الله" .واعتبرت الكلمات المراد بيان حقيقة بدلا من مقدمة هائلة, وهو لا يزال طفلا, خاءفا بشده كان قد عندما كبرت انه تشاجر مع والده,

ثم والده كان مسجونا لأنه آراء سياسية خطيرة، و يسمي نفسه ليبراليا.كان والده رجل ثرثار، وبالنظر إلى شرح مع طاقة كبيرة، رأيه في كل موضوع يمكن تصوره بسهولة للإنسان، لكن تسكت له صوت زوجة.