Early peoples had no need of engine

Early peoples had no need of engineering works to supply their water. Hunters and nomads
camped near natural sources of fresh water, and populations were so sparse that pollution of the water
supply was not a serious problem. After community life developed and agricultural villages became
urban centres, the problem of supplying water became important for inhabitants of a city, as well as for
irrigation of the farms surrounding the city. Irrigation works were known in prehistoric times, and before
2000 BC the rulers of Babylonia and Egypt constructed systems of dams and canals to impound the
flood waters of the Euphrates and Nile rivers, controlling floods and providing irrigation water
throughout the dry season. Such irrigation canals also supplied water for domestic purposes. The first
people to consider the sanitation of their water supply were the ancient Romans, who constructed a vast
system of aqueducts to bring the clean waters of the Apennine Mountains into the city and built basins
and filters along these mains to ensure the clarity of the water. The construction of such extensive
water-supply systems declined when the Roman Empire disintegrated, and for several centuries local
springs and wells formed the main source of domestic and industrial water.
The invention of the force pump in England in the middle of the 16th century greatly
extended the possibilities of development of water-supply systems. In London, the first pumping
waterworks was completed in 1562; it pumped river water to a reservoir about 37 m above the level 4
of the River Thames and from the reservoir the water was distributed by gravity, through lead pipes,
to buildings in the vicinity.
Increased per-capita demand has coincided with water shortages in many countries. Southeast
England, for example, receives only 14 per cent of Britain's rainfall, has 30 per cent of its
population, and has experienced declining winter rainfall since the 1980s.
In recent years a great deal of interest has been shown in the conversion of seawater to fresh
water to provide drinking water for very dry areas, such as the Middle East. Several different
processes, including distillation, electrodialysis, reverse osmosis, and direct-freeze evaporation, have
been developed for this purpose. Some of these processes have been used in large facilities in the
United States. Although these processes are successful, the cost of treating seawater is much higher
than that for treating fresh water.

Kết quả (Ả Rập) 1:

وكان أوائل الشعوب لا حاجة للأشغال الهندسية للإمداد المياه. الصيادين والبدو الرحل بالقرب من في مصادر طبيعيه للمياه مخيمات العذبه, والسكان تلوث ان المياه حتي متفرقه كانت لم يكن يمثل مشكله خطيره العرض. وبعد حياه الزراعيه المجتمع والمتقدمه القري اصبحت اصبحت مشكله هامه المياه لسكان امداد المدينه , كذلك فيما يتعلق بالمراكز الحضرية, ري المزارع المحيطة بالمدينة. أشغال الري كانت معروفة في عصور, وقبل بابل 2000 قبل الميلاد ومصر شيد انظمه حكام مصادره والقنوات السدود الفرات مياه نهري فيضان والنيل, السيطرة على الفيضانات, وتوفير مياه الري الجفاف خلال موسم. كما زودت قنوات الري هذه المياه للأغراض المنزلية. الاولي كان الناس القديمه للنظر الرومان لامدادات الصحي بالصرف المياه, الذي شيد واسعه نظام من في القنوات جبال جلب ابيناين النظيفه المياه في بناء واحواض المدينه انابيب هذه لضمان ومرشحات وضوح علي طول الماء. تشييد هذه النطاق واسعه الامداد نظم بالمياه ورفض عندما انهارت الإمبراطورية الرومانية, ومنذ عده المحليه قرون للمياه الينابيع المنزليه والابار والصناعيه الرءيسي المصدر تشكل. اختراع قوه انكلترا مضخه في عشر في منتصف الي حد كبير القرن السادس تطوير نظم الامداد امكانيات بالمياه توسيع. في لندن, الضخ الاولي اشغال انجزت المياه في 1562; فضخ مياه النهر إلى خزان حوالي 37 متر فوق مستوى 4 نهر التايمز ومن الخزان الماء ووزعت بالجاذبية, عن طريق أنابيب الرصاص, للمباني في المنطقة المجاورة. وتزامن الطلب زيادة نصيب الفرد مع نقص المياه في كثير من البلدان. ​​جنوب شرق انكلترا, على سبيل المثال, يتلقى 14 في المائة فقط من مياه الأمطار في بريطانيا, به من بنسبة 30 في الماءه السكان, وقد شهدت انخفاض هطول الأمطار في الشتاء منذ الثمانينات. من في السنوات الاهتمام كبيرا قدرا وقد الاخيره تبين الي البحر مياه تحويل جديده في المياه الشرب لتوفير للمناطق مياه الجافه جدا, مثل منطقة الشرق الأوسط. عده مختلفه العمليات, بما فيها التقطير والارتشاح والتناضح العكسي, والتبخر المباشر-تجميد, وقد وقد الغرض وضع لهذا. وقد بعض من هذه استخدمت الكبيره المرافق العمليات في في الولايات الامريكيه المتحده. وعلى الرغم من نجاح هذه العمليات, البحر اعلي معالجه تكلفه بكثير مياه المياه من ذلك العذبه لمعالجه.

Kết quả (Ả Rập) 2:

كان على الشعوب المبكرة لا حاجة من الأعمال الهندسية لتوريد المياه. الصيادين والبدو
الطبيعيه المصادر بالقرب للمياه يخيم العذبه, وكانت ذات المياه الكثافه تلوث السكانيه بحيث المنخفضه
يمثل يكن مشكله لم خطيره العرض. بعد حياه القري واصبحت تطورت الزراعيه المجتمع
المراكز الحضريه, أصبحت مشكلة توفير المياه هامة لسكان المدينة, وكذلك ل
بالمدينه المحيطه المزارع لري. عرفت أشغال الري في عصور ما قبل التاريخ, وقبل
عام بابل 2000 قبل الميلاد حكام شيد والقنوات ومصر ليحجز السدود نظم
من نهري مياه الفرات الفيضان والنيل, والسيطره علي مياه الفيضانات الري وتوفير
الجفاف موسم طوال. زودت هذه قنوات الري أيضا المياه للأغراض المنزلية. اول
من الناس امدادات للنظر الصحي كان الصرف الرومان بهم الخاصه القدماء المياه, الذين شيدت اسعه
النظيفه المياه من نظام جبال القنوات ابيناين لجلب المدينه وبنيت احواض في
هذه الانابيب لضمان والمرشحات وضوح علي طول الماء. بناء هذه واسعة
ورفض شبكات إمدادات المياه عندما تفككت الإمبراطورية الرومانية, ولعده قرون المحليه
الينابيع والابار شكلت المصدر الرءيسي للمياه المنزليه والصناعيه.
اختراع مضخة القوة في انكلترا في منتصف القرن ال 16 الي حد كبير
مدد امكانيات تطوير شبكات امدادات المياه. في لندن, اول ضخ
تم الانتهاء محطات المياه في 1562. ضخت مياه النهر إلى الخزان حوالي 37 متر فوق مستوى 4
من نهر التايمز ومن الخزان تم توزيع الماء بفعل الجاذبية من خلال أنابيب الرصاص,
إلى المباني في المنطقة المجاورة.
زيادة نصيب الفرد من وتزامن الطلب مع نقص المياه في دول عدة. جنوب شرق
انجلترا , على سبيل المثال, لا تتلقى سوى 14 في المائة من مياه الأمطار في بريطانيا, لديها 30 من في لها الماءه
السكان, وشهدت تراجع معدل هطول الأمطار في فصل الشتاء منذ 1980s.
وفي السنوات الأخيرة أظهرت قدرا كبيرا من الاهتمام في تحويل مياه البحر إلى العذبة
المياه لتوفير مياه الشرب للمناطق الجافة جدا, مثل الشرق الأوسط. عده مختلفه
العمليات, بما في ذلك التقطير, الكهربي, التناضح العكسي, وتبخر التجميد المباشر, وقد
وضعت الغرض لهذا. وقد استخدمت المنشات في بعض هذه الكبيره العمليات في
الولايات المتحده. على الرغم من أن هذه العمليات الناجحة, فان تكلفه اعلي علاج بكثير مياه البحر هي
المياه من ذلك العذبه لعلاج.

Kết quả (Ả Rập) 3:

أوائل الشعوب لا حاجة إلى الأعمال الهندسية لتوفير احتياجاتهم من المياه.الصيادين والبدواعتصمت بالقرب من مصادر المياه العذبة الطبيعية، والسكان كانت شحيحة لدرجة أن تلوث المياهالعرض لم يكن مشكلة خطيرة.بعد حياة المجتمع تطوير القرى الزراعية أصبحتالمراكز الحضرية، مشكلة توفير المياه أصبحت هامة لسكان المدينة، فضلا عنلري المزارع المحيطة بالمدينة.أعمال الري كانت معروفة في عصور ماقبل التاريخ و قبلعام 2000 قبل الميلاد حكام بابل و مصر نظم شيدت السدود وقنوات تحجزمياه فيضان نهري النيل والفرات، والسيطرة على الفيضانات وتوفير مياه الريخلال موسم الجفاف.هذه قنوات الري كما تزود المياه للأغراض المنزلية.أولاالناس للنظر في الصرف الصحي إمدادات المياه الخاصة بهم هم الرومان القديمة شيدت واسعةنظام من القنوات لجلب المياه النظيفة الأبينيني في المدينة وبناء أحواضو الفلاتر على هذا التيار الكهربائي لضمان صفاء الماء.بناء في هذا النطاقنظم إمدادات المياه انخفض عندما تفكك الامبراطورية الرومانية، و منذ عدة قرون المحليةالينابيع و الآبار تشكل المصدر الرئيسي المياه المنزلية والصناعية.اختراع مضخة القوة في انكلترا في منتصف القرن 16 كثيراتوسيع إمكانيات تطوير شبكات الإمداد بالمياه.في لندن اول ضخوتم الانتهاء من محطات المياه في 1562، بل ضخ مياه النهر إلى خزان حوالي 37 مترا فوق مستوى 4من نهر التيمز من خزان المياه موزع عن طريق الجاذبية يؤدي الأنابيب،المباني في المناطق المجاورة.زيادة طلب الفرد قد تزامنت مع قلة المياه في العديد من البلدان.جنوب شرقانكلترا، على سبيل المثال، ﻻ تتلقى سوى 14 في المائة من بريطانيا من هطول الأمطار، 30 في المائة منالسكان، شهدت انخفاض هطول الأمطار في فصل الشتاء منذ الثمانينات.في السنوات الأخيرة قدرا كبيرا من الاهتمام في تحويل مياه البحر الطازجةالمياه لتوفير مياه الشرب في المناطق الجافة جداً، مثل الشرق الأوسط.عدةالعمليات، بما في ذلك التقطير الكترو دياليز، التناضح العكسي، وتجميد مباشرة التبخر،وضعت لهذا الغرض.وقد استخدمت بعض هذه العمليات في مرافق كبيرة فيالولايات المتحدة.على الرغم من أن هذه العمليات الناجحة، فإن تكلفة معالجة مياه البحر هو أعلى من ذلك بكثيرغير أن معالجة المياه العذبة.